Vivre avec une Maladie Inflammatoire Chronique de l’Intestin (MICI) : Votre chemin vers un équilibre au quotidien"
Votre maladie fait partie de vous, mais ne vous définit pas. 🎯 Vivre avec une MICI (maladie de Crohn ou rectocolite hémorragique), c’est comme apprendre une nouvelle langue : il faut de la patience, des essais, et de l’adaptation. Mais surtout, c’est le début d’un voyage : Mieux comprendre son corps Découvrir ses vraies forces Transformer les défis en opportunités Ensemble, construisons une vie épanouie… avec la maladie, malgré elle.
Accepter sa maladie : le premier pas vers une vie apaisée 💪
Comment accepter sa maladie sans la laisser vous définir ? Comprenez-la : Plus vous connaissez votre maladie (sources fiables !), moins elle vous effraie. Parlez-en : Partager vos émotions avec votre famille ou un groupe de soutien allège le poids mental. Maîtrisez l’essentiel : Votre alimentation, vos médicaments, votre rythme de sommeil… Ce sont vos leviers d’action !

Des histoires inspirantes :
La maladie chronique ? Un obstacle, pas une fin ! Des sportifs champions avec Crohn Des créateurs primés inspirés par leur parcours Des chefs d’entreprise innovants malgré les poussées Votre tour. #PasDeLimites
Un diagnostic de maladie chronique, c’est comme une tempête qui emporte certaines certitudes… Mais au cœur des vents contraires, vous découvrez une force insoupçonnée : la vôtre.
الغذاء: ليس عدواً، بل حليفاً
✅ جرب وسجل: احتفظ بمفكرة طعام لتعرف ما يناسبك وما يضرك.
✅ لا تتبع حمية الآخرين: ما يناسب غيرك قد لا يناسبك. استشر أخصائي تغذية.
✅ ابتكر وصفاتك: كثير من المرضى يصممون أطباقاً لذيذة تناسبهم – كن مبدعاً!
Gérer le stress : Votre baguette magique pour vivre en paix avec la maladie 🎭
- Pourquoi le stress malmène vos intestins ? (La science l’explique !) 🧠 Saviez-vous que vos intestins abritent 500 millions de neurones ? Un véritable "deuxième cerveau" ! En cas de stress : 1️⃣ Ces neurones envoient des signaux inflammatoires 2️⃣ La barrière intestinale devient perméable ("intestin qui fuit") 3️⃣ Les poussées de maladie (MICI) peuvent s’aggraver Bon à savoir : 90% de la sérotonine (hormone du bien-être) est produite… dans vos intestins !
- الضحك = دواء مجاني🤣! 10 دقائق ضحك يومياً تخفف التهاب الأمعاء (حسب دراسة في Journal of Clinical Immunology) جربها و شاهد فيديو مضحك أو اقرأ نكتة عند الشعور بالألم
- الروائح العطرية🌿 تُخدع دماغك! استنشاق زيت اللافندر يقلل آلام البطن بنسبة 35% (دراسة في Journal of Gastroenterology) جربها و ضع نقطتين على وسادتك قبل النوم
- الموسيقى 🎵تُهدئ أمعاءك حرفياً دراسة في جامعة ستانفورد وجدت أن الاستماع للموسيقى الهادئة يقلل أعراض الانتفاخ بنسبة 40% جربها و شغّل موسيقى بدون كلمات أثناء الأكل أو قبل النوم

نمط الحياة

طبي

قْريبة ليك

التوتر وتأثيره على الجهاز الهضمي: كيف نكسر هذه الحلقة؟
كثيرًا ما نسمع جملًا مثل: “أشعر أن معدتي مقلوبة من التوتر”، أو “بطني يتألم كلما توترت”… هذه ليست مجرد تعبيرات…

الصحة النفسية ومرض التهاب الأمعاء المزمن
عندما نسمع عن أمراض الأمعاء الالتهابية المزمنة مثل مرض كرون والتهاب القولون التقرحي، غالبًا ما يتركّز الحديث على الأعراض الجسدية:…

الخصوبة، الحمل، والولادة عند مرضى كرون والتهاب القولون التقرحي
قد يساور بعض مرضى كرون أو التهاب القولون التقرحي القلق حيال إمكانية الإنجاب، أو التأثيرات المحتملة للمرض على الحمل، الولادة،…
كيف تتحكم في العقل لتهدئة الأمعاء؟
هل تعلم أن أمعاءك تملك “دماغاً ثانياً” خاصاً بها؟ هذا يعني أن القلق يمكن أن يُقيم حفلة مزعجة في بطنك! لكن الخبر الرائع أن هذه العلاقة تسير في الاتجاهين: كما أن التوتر يزيد من أعراضك، فالهدوء قادر على تهدئتها. تخيل الأمر كمقياس خفي داخلك، كلما ارتفع توترك، ازدادت الأعراض، وكلما هدأت، هدأت أمعاؤك. بحسب جامعة هارفارد، 80% من نوبات التوهج المرضي مرتبطة بالتوتر، وهذا يعني فرصة ذهبية لك! بدلاً من الهروب من التوتر، تعلم “إعادة ضبط” جهازك العصبي بطريقة ذكية. كيف ذلك؟ لاحظ كيف تشتكي أمعاؤك قبل اجتماع مقلق أو ترتاح عندما تفعل شيئاً تحبه. وهنا بعض الحيل المرحة للتخلص من التوتر: تنفس ببطء (4-7-8)، كأنك تهدئ صديقاً عصبياً. اضحك حتى لو اضطررت لتزييف الضحكة في البداية (جسمك لا يعرف الفرق!). العب مع قطتك أو شاهد فيديوهات ظريفة، فهذا يخفّض التوتر بنسبة 20%! وتذكر دائماً: أمعاؤك كائن حساس يستحق الدلال، والتوتر لا يستحق أن يسرق أيامك الجميلة. كلما تعلمت فن الهدوء، تحسنت جودة حياتك، وقد تجد نفسك ممتناً لما علمك إياه هذا التحدي من ذكاء ومرونة!
Questions fréquentes
Vous trouverez peut-être votre réponse parmi les questions les plus fréquentes des patients
قصص ملهمة من الأعضاء


سارة
“جربت طبق الأرز الأبيض مع صدر دجاج مسلوق وشرائح جزر مطهوة جيداً، كان خفيفاً على معدتي ولذيذاً في نفس الوقت. أضفت قليل من الزيت والليمون لإكسابه نكهة لطيفة دون تهيج الأمعاء.”


محمد
“في أيام النوبات، ألجأ لشوربة الكوسا والبطاطس المهروسة مع قليل من الزعتر. وجبة دافئة ومهدئة، سهلة البلع والهضم، ولا تسبب لي أي انزعاج مع توفيرها للطاقة اللازمة.”


ياسمين
“اكتشفت أن سموثي الموز الناضج مع الزبادي الطبيعي وملعقة صغيرة من العسل يصبح وجبة فطور مثالية لي. مغذية، لا تسبب انتفاخاً، وتزودني بالبروتين والطاقة لبدء يومي بنشاط.”
النشرة البريدية
أشترك بالنشرة البريدية لتحصل على اخر التحديثات والفعاليات الخاصة بالجمعية. ملاحظة هذه القائمة البريدية عامة للجمعية اذا كنت تريد الاشتراك بمواضيع محددة مثل التغذية، عليك زيارة صفحة التغذية والاشتراك من هناك.